أحلامنا فوق الخيال 

كل إنسان يكتب قصة حياته بطريقة ما. ربما نختلف في طموحاتنا وأحلامنا، ولكن قد نتفق حول بعض الأشياء الضرورية لتماسك طرق المعاملة في الحياة وتوفير حتى القليل الذي يضمن الرعاية والإستقرار الأمني والغذائي، ربما نتألم أو نحزن أو نفرح وتساورنا أوقاتاً قليلة سعيدة هي التي تحدث مساحات شعورية للفرح بإمكانية تجاوز الصعوبات والفردية والجماعية.

وقد نتصادف لبناء أوقات سعيدة بشعورنا رغم ما يعتري حياتنا من آلام وإحباطات متوالية نتمكن منها لتسوية محَور التفكير الأمن والسلوك نحو تبديل الأسوأ للأفضل حسب ما ننظر إليه من معطيات.

لدي أي إنسان القدرة على دعم فرص محددة أو غير منظورة تجدد السلوك نحو التغيير.

ليت يتعلم الإنسان من الدروس الماضيات قد تطوف حولها أسئلة لمواقف عديدة تقابل الفرد في حياته وذلك حين تقدم الحياة مرات عديدة دروس لكي تقرأ على جبين مرور الأيام.

كم يضيع وقت كبير يحول دون تحويل ما يفيد من أفكار لعلاقات معرفية خدمية إنسانية عميقة نتطلع إليها للإستقرار النفسي والتقدم بالحقوق والمعاملات.